من هي أخر رهينة فرنسية بمالى
هي صوفي بيترونان تلك المرأة السبعينية ، التى تعمل في مجال الإغاثة الإنسانية ، و كانت تشرف على مدرسة لتعليم الأطفال الأيتام في مالي ، والتي تم اختطافها في مالي قبل أربع سنوات مضت.
وقد تم الإفراج ضمن صفقة ؛ وقد غادرت مالي على عجل إلى موطنها الأصلي فرنسا . وقد كان في استقبالها في المطار ، للتوظيف الرئيس المعادي للإسلام ، الرئيس ماكرون .
وقد فجأته السيدة مريم لدى وصولها إلى المطار بأمرين ؛ الأول أنها أسلمت وتحولت من صوفي إلى مريم . والثانية أنها عائدة إلى مالي لاستكمال الدور والمهمة .
ويبدو لي أن السيدة مريم قد فاجأت من حولها ، بإسلامها ، ومنهم الرئيس الفرنسي ، ولعلها أيضا فاجأت خاطفيها من قبل ، لانها لو أعلنت إسلامها وهي بين أيديهم لما احتاجت إلى الصفقة للإفراج عنها ..
وجاء خبر إسلام السيدة مريم مع الموجة السلبية المرتدة لإعلان الكراهية الذي تفوه به ماكرون ضد الإسلام ، فكأنه كان الرد الرباني المقدر والذي بهت الذي كفر .
0 التعليقات:
إرسال تعليق